محافظ أحد رفيدة مطلعا على أوراق المواطن
رئيسا جمعية البر والتنمية الاجتماعية خلال وجودهما مع حرم العميري وابنه
خلال تقديم المساعدات العاجلة للمواطن وأسرته
طفلا المواطن
محافظ أحد رفيدة خلال حديثه مع المواطن
زار محافظ أحد رفيدة سعيد بن علي بن دلبوح، يرافقه مدير شرطة المحافظة العقيد عبدالعزيز العمري، ورئيسا جمعية البر الخيرية في المحافظة عائض بن مزهر، والتنمية الاجتماعية عبدالرحمن بن مقبل؛ أسرة تتكون من أب وأم وطفلين (ابن وابنة)، سبق أن تداول مرتادو وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تحدث عن حالهم المادية المتدنية ويسكنون في خيمة بمخطط سكني شرق المحافظة.
وأبلغ محافظ أحد رفيدة، الأب، بأن أبواب مكتبه مفتوحة في أي وقت، وأن جمعية البر الخيرية ستهيئ له وأسرته شقة سكنية مناسبة، مؤثثة ومهيأة، إضافة إلى مساعدات غذائية وغيرها، فيما سلمهم مساعدات عاجلة من البطانيات وغيرها تم توفيرها بواسطة جمعية البر الخيرية.
وكان المواطن مسلم خريص العميري، يسكن وزوجته وطفلاهما في خيمة متواضعة نتيجة الظروف المادية القاهرة التي يعانيها وانعكست سلبا على حياته وأسرته بعد أن ترك عمله مجبراً في المجال العسكري بسبب ظروفه الصحية -حسب قوله-، ليصبح من دون دخل مادي من أي جهة، مؤكدا أنه لا يعلم عن دعم «حساب المواطن».
وقال المواطن العميري لـ«عكاظ»: لقد خدمت وطني الحبيب عندما كنت جنديًّا بالحرس الوطني بمدينة الرياض لمدة سبع سنوات، وسبق أن شاركت بكل شرف واعتزاز مع جنودنا البواسل في حرب الخليج، ثم خضعت لعملية في القلب وعدة عمليات أخرى وبعدها تركت عملي بناءً على ظروفي الصحية.
وأضاف: لم أتمكن مسبقا من الحصول على دعم من الجمعيات الخيرية، وأحتاج لمنزل يضمني وأسرتي بدلاً من «خيمتي» المتواضعة التي نسكن تحت ظلها ولا تقينا من البرد القارس ليلاً والشمس الحارقة نهاراً. وتابع: لا يتوفر لدينا من الأكل والشرب إلا القليل ولا يكفينا لسد الحاجة اليومية، وابني يبلغ من العمر 6 سنوات ولم يتم تسجيله في المدرسة بينما ابنتي لم تتم إضافتها حتى اللحظة في بطاقة العائلة.
وأبلغ محافظ أحد رفيدة، الأب، بأن أبواب مكتبه مفتوحة في أي وقت، وأن جمعية البر الخيرية ستهيئ له وأسرته شقة سكنية مناسبة، مؤثثة ومهيأة، إضافة إلى مساعدات غذائية وغيرها، فيما سلمهم مساعدات عاجلة من البطانيات وغيرها تم توفيرها بواسطة جمعية البر الخيرية.
وكان المواطن مسلم خريص العميري، يسكن وزوجته وطفلاهما في خيمة متواضعة نتيجة الظروف المادية القاهرة التي يعانيها وانعكست سلبا على حياته وأسرته بعد أن ترك عمله مجبراً في المجال العسكري بسبب ظروفه الصحية -حسب قوله-، ليصبح من دون دخل مادي من أي جهة، مؤكدا أنه لا يعلم عن دعم «حساب المواطن».
وقال المواطن العميري لـ«عكاظ»: لقد خدمت وطني الحبيب عندما كنت جنديًّا بالحرس الوطني بمدينة الرياض لمدة سبع سنوات، وسبق أن شاركت بكل شرف واعتزاز مع جنودنا البواسل في حرب الخليج، ثم خضعت لعملية في القلب وعدة عمليات أخرى وبعدها تركت عملي بناءً على ظروفي الصحية.
وأضاف: لم أتمكن مسبقا من الحصول على دعم من الجمعيات الخيرية، وأحتاج لمنزل يضمني وأسرتي بدلاً من «خيمتي» المتواضعة التي نسكن تحت ظلها ولا تقينا من البرد القارس ليلاً والشمس الحارقة نهاراً. وتابع: لا يتوفر لدينا من الأكل والشرب إلا القليل ولا يكفينا لسد الحاجة اليومية، وابني يبلغ من العمر 6 سنوات ولم يتم تسجيله في المدرسة بينما ابنتي لم تتم إضافتها حتى اللحظة في بطاقة العائلة.